المؤسّسة التّنويريّة
منافسة خاصة بالمؤسسات المجتمعية يختص بالتنافس بين المؤسسات التربوية والثقافية والمجتمعية والإعلامية للحصول على المراكز الأولى الأكثر دعما لأهداف المشروع الوطني للقراءة بأبعاده الأربعة وفق آليات ومعايير محددة.



منافسة لجميع المؤسسات التربوية والثقافية والمجتمعية والإعلامية
المؤسسات المعنية بالمنافسة
- المدارس الحكومية والخاصة والمعاهد الأزهرية.
- الجامعات الحكومية والأزهرية والخاصة.
- الهيئات الثقافية والمكتبات العامة ودور النشر.
- المؤسسات الإعلامية الحكومية والأزهرية والخاصة.
- مؤسسات العمل العام والمدني والأهلي
التسجيل وزمن المنافسة
- التسجيل عبر استمارة المشاركة وتسلّم نموذج التقرير المعتمد.
- المنافسة تبدأ في سبتمبر وتنتهي في أغسطس من العام التالي.
- مارس هو الموعد النهائي للمشاركة.
شروط المنافسة
- أن تكون الخدمة المقدمة جزءا من برنامج تتبناه المؤسسة بصورة دائمة.
- وضع خطة شاملة تتضمن الأهداف والإجراءات والقائمين على التنفيذ والتقييم والتوقيت.
- أن يغطـــي البرنامج قطاعًا واســـعًا من المؤسسات والفئات والأفراد.
- أن تكون جميع الخدمات موثقة وفق الأصول، والاحتفاظ بتقارير دورية للخدمات المقدمة.
- أن تكون الخطة والخدمات المقدمة خاصة بالمنافسة ولم تتم المشاركة بها في مسابقات أخرى، وكذلك ليست جزءًا أصيلا من المهام الوظيفية للمؤسسة المشاركة.
- أن تكون البرامج والمخرجات الخاصة بالمشاركة حديثة وفي حالة امتداد البرنامج تراعى حداثة الإجراءات والمخرجات التي تمت في العام الأخير.
مجالات الخدمة المتوقعة من المؤسسات
"يتوقع أن تكون البرامج المقدمة من المؤسسة المشاركة لدعم اهداف المشروع الوطني بأبعاده الأربعة إبداعية ومبتكرة"
أمثلة وأفكار مقترحة للخدمات المقدمة
- الإنشاءات: بناء قاعات خاصة بالمكتبات، أو إجراء تحسينات إنشائية على الأبنية المكتبية القائمة.
- الكتب والمكتبات: تزويد المكتبات بالكتب أو الأجهزة أو الأثاث.
- الإعلام: رعايـة برامج أو إجراءات إعلامية أو إعلانات خاصة بالمشروع.
- المسابقات والجوائز: رعاية مسابقات داعمة لأهداف المشروع بأبعاده المختلفة، أو تقديم جوائز إضافية لفئة من المؤسسات أو الأفراد لزيادة عدد المستفيدين بالجوائز.
- مجالات أخرى: أي مجالات أخرى تبتكرها المؤسسة في أي مجال يدعم أهداف المشروع الوطني للقراءة بأبعاده الأربعة.
مراحل التصفيات
تُجري لجان خاصة من مؤسسة البحث العلمي تقييم الخدمات المقدمة للمشروع من جميع المؤسسات في ضوء المعايير المحددة، وذلك من خلال: العملية تشمل الاطلاع على الملفات والوثائق المقدمة، مناقشة محتوى الملف مع منسق المنافسة لدى المؤسسة المشاركة، وإجراء زيارات ميدانية للتقييم والتحقق.



مراحل التصفيات
- تقدّم المؤسسة تقريرها النهائي خلال شهر مايو.
- تتابع اللجان الخاصة بالمشروع الخدمات التي قدمتها جميع المؤسسات المشاركة في المنافسة.
- تُجري لجان خاصة، بالتنسيق مع الجهات المعنية ومؤسسة البحث العلمي، تقييمًا للخدمات المقدمة للمشروع من جميع المؤسسات وفق المعايير المحددة في **مصفوفات التحكيم**، وذلك من خلال:
- الاطلاع على الملفات والوثائق وتقييمها.
- مناقشة المؤسسة المشاركة حول محتوى الملف المقدم.
- الزيارات الميدانية.

تصفيات المرحلة الأولى
تصفيات المرحلة الثانية
ترشح فيها أفضل عشر مؤسسات منها بشرط تحقق معايير الترشح، وأهمها الحصول على نسبة لا تقل عن 85%.
مقومات معايير التحكيم
تعين هـــذه المقومات علـــى تحديد إنجازات المؤسســـة المشـــاركة من خلال ملاحظة فعاليتها ومســـتوى الإبداع والابتـــكار والأهمية والشـــمول والانتشـــار والمشـــاركة الجماعية فيها.
- أولًا: تفعيل العملية القيادية بما يخدم أهداف المشـــروع.
- ثانيًا: توظيف المكتبة وإثراؤها بما يخدم أهداف المشروع.
- ثالثًا: تنفيذ إجراءات داعمة لأهداف المشروع .
- رابعًا: اســـتثمار الموارد البشـــرية والماديـــة لخدمة أهداف المشروع.
- خامسًا: نسبة المســـتفيدين ومدى تأثرهم من خدمة المؤسسة المشاركة في دعمها للقراءة.
- سادسًا: مدى دعم إدارة المؤسسة لأهداف المشروع.
المعايير العامة للتحكيم.
1- رؤية المؤسسة.
2- التخطيط.
- التحديد حاجات الميدان المتعلقة بالمشروع.
- الأهداف.
- الإجراءات.
- جوانب الخطة الأخرى.
3- الخدمات المقدمة.
- شمول الخدمات واتساعها.
- تنوع الخدمات.
- الفاعلية.
- التوافق مع أهداف المشروع.
- تطوير أفراد المؤسسة.
- الخدمات الإعلامية.
4- إدارة الخدمات.
- التنظيم والتنسيق.
- اﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ والتقويم.
- التوصيات للمرحلة القادمة.
الاحتفالات والتكريم
- انطلقت هذه المنافسة حرصًا من مؤسسة البحث العلمي على تعزيز المشاركات المجتمعية في رفع الوعي بأهمية القراءة ودعم أهداف المشروع الوطني للقراءة.
- تشارك المؤسسات في هذه المنافسة من واقع المسؤولية المجتمعية التي تقع على عاتقها للمساهمة في تطوير المجتمع التي تعد القراءة أحد أهم أدوات تطويره وتقدمه.
- تعد المشاركة بحد ذاتها مكسبًا كبيرًا للمؤسسات، لأن المشاركة تمنحها فرصة كبيرة لتبادل الخبرات مع المؤسسات الأخرى ذات الصلة ومؤسسة البحث العلمي، والاطلاع على تجاربها الميدانية، والاستفادة من تكثيف الجهود ونظمها في خيط واحد منتظم الحلقات من حيث التخطيط والتنفيذ والتقويم.
- إن مؤسسة البحث العلمي، ووفق معايير محددة، ستختار خطة الدعم التي تراها مناسبة للمساهمة في تطوير دور بعض المؤسسات المشاركة التي تحقق معايير الترشح بالجودة المطلوبة.
- تكرم مؤسسة البحث العلمي بعض المؤسسات المستحقة في الحفل الختامي السنوي للمشروع بدروع، تقديرًا لجهودها.
- تكرم مؤسسة البحث العلمي مديري بعض المؤسسات ومنسقيها في الحفل الختامي السنوي للمشروع بأوسمة، تقديرا لجهودهم.
- تمنح مؤسسة البحث العلمي شهادات تقدير لكل المؤسسات المشاركة.