“منافسة في القراءة خاصة بتلاميذ المدارس” وهو خاص بجميــــــع تلاميذ المملكـــة المغربية من المســـتوى الدراســـي الأول الابتدائــــــي حتى السنة الثانية بكالوريا؛ للوصول بمهاراتهم الأساســـية فـــي القراءة إلـــى المســــــتوى المنشــــــود، وفق آليات ومعايير محددة؛ إذ تم تخصيص جوائز بقيمة مليون درهم مغربي لمجموع الفائزين.
قراءة 30 كتابًا باللغة العربية، وتلخيصها في مُدَوَّنَتيْ الإنجاز.
طباعة مدونتي الإنجاز من الموقع الإلكتروني وبدء التلخيص استعدادًا للتصفيات الأولى.
التصفيات الأولى على مستوى المؤسسة التعليمية . (مدرسة ابتدائية أو ثانوية إعدادية أو ثانوية تأهيلية)
وتكون على مرحلتين:
التصفيات الثانية على مستوى المديرية الإقليمية
– ترشيح ثلاثة تلاميذ من كل فئة من الفئات الأربع لكل مديرية إقليمية.
التصفيات الثالثة على مستوى الأكاديمية الجهوية.
– ترشيح عدد متناسب مع عدد تلاميذ كل أكاديمية جهوية للتربية والتكوين عن كل فئة من الفئات الأربع حسب ما هو محدد في وثيقة دليل المشروع، فيكون العدد (156)، بواقع (39) عن كل فئة..
التصفيات الرابعة على مستوى المملكة – ” المرحلة الأولى”
– اختيار الخمسة الأوائل من كل فئة من الفئات الأربع وعددهم (20).
التصفيات النهائية: على مستوى المملكة. “المرحلة الختامية”
ترتيب الخمسة الأوائل على كل فئة، واختيار الأول على مستوى المملكة.
تعد الجوائز جزءا أساســـيا من نظام المشروع الوطني للقراءة فـــي المملكة المغربية، وهي جوائز متنوعة تشـــمل الجوائز المالية ورحلات للأوائل على مستوى المملكة.
يحصل الفائز بالمركز الأول على مستوى المملكة على:
يحصل الفائز بالمركز الأول على كل فئة من الفئات الأربع على مستوى المملكة على:
يحصل الفائزون بالمراكز من الثاني حتى الخامس مـن كـل فـئـة من الفئات الأربع على:
يحصل ســـائر التلاميذ المتأهلين إلى المرحلة الرابعة على مستوى المملكة وعددهم (156) تلميذا وتلميذة على:
جائزة مالية قدرها (ألف درهم مغربي).
وشهادة تقدير.
يستحق الأوائل رحلات ثقافية.
المشروع الوطني للقراءة هو مشروع ثقافي تنافسي مستدام يهدف إلى توجيه أطفال المغرب وشبابه لمواصلة القراءة الوظيفية الإبداعية الناقدة، التي تمكنهم من تحصيل المعرفة وتطبيقها وإنتاج الجديد منها.
المشروع الوطني للقراءة هو مشروع ثقافي تنافسي مستدام يهدف إلى توجيه أطفال المغرب وشبابه لمواصلة القراءة الوظيفية الإبداعية الناقدة، التي تمكنهم من تحصيل المعرفة وتطبيقها وإنتاج الجديد منها.